أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي , عمليات هدم المنازل المتواصلة التي تقوم بها قوات الاحتلال في القدس المحتلة، والإخطار بهدم عشرات المنازل في نفس المنطقة المحاذية للمسجد الأقصى لأغراض استيطانية.
وعدّت المنظمة ما يحدث في سلوان امتداداً لعملية التهجير القسري للمواطنين بالقدس, لصالح مخططات الاستيطان الاستعماري بهدف تغيير الواقع الديمغرافي والجغرافي والقانوني للمدينة المقدسة.
ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته بإلزام القوة القائمة بالاحتلال باحترام القانون الدولي واتفاقيات جنيف، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وإنهاء الاحتلال.